.png)
من أنا؟
اسمي ضحى، وأنا التي تقف خلف "رحلات مع ضحى".
كبرتُ على حبّ السفر، ليس كوسيلة للهروب، بل كطريقة للعيش ببطء، بانتباه، وبامتنان.
كنت أبحث دومًا عن الأماكن التي تُشبهني — حيث الهواء نقي، الإيقاع أبطأ، وكل لحظة تحمل فرصة لأن أتنفّس بعمق وأشعر أنني "عدت إلى نفسي".
في كل رحلة عائلية كنت أخطط التفاصيل بشغف: من تجربة الجت سكي، إلى استكشاف القرى الصغيرة، إلى لحظات الهدوء على شرفة مطلة على البحر.
كنت أعرف أن هذه اللحظات العابرة، هي التي تصنع الفرق — وهي التي تبقى.
رؤيتنا
لاحظت شيئًا مع الوقت: عندما نسافر، نشعر أن الوقت يتمدّد. لأننا خارج الإيقاع المعتاد.
نلاحظ، نتأمل، ونحيا اللحظة بكاملها.
وهنا وُلدت الفكرة — رحلة ليست فقط للاسترخاء، بل لتكوني حاضرة، ولتشعري أنك ما زلت تعرفين كيف تندهشين.
رحلات مع ضحى ليست مجرد إجازة، بل مساحة آمنة ومصمّمة لكِ، لتكتشفي من جديد ما يُبهجك، ويُنعشك، ويُشبهك.
لماذا تنضمين إلى رحلات مع ضحى؟
لأنكِ تستحقين أن تعيشي أسبوعًا خارج النمط اليومي — أسبوعًا يشبهك.
-
رحلة تجمع بين الراحة والمغامرة
-
بين لحظات الضحك العفوي، وطقوس العناية بالنفس
-
بين استكشاف الخارج، والعودة إلى الداخل
كل تفاصيل الرحلة مُختارة بعناية:
الإقامة، الأنشطة، الإيقاع اليومي — لتكوني مرتاحة، حاضرة، ومُحتفى بكِ.
هذه ليست مجموعة عشوائية من المسافرات — بل دائرة صغيرة من النساء، نخلق فيها معًا لحظات حقيقية، وعلاقات تُبنى على الوِدّ، لا على التظاهر.
دعوة شخصية لك
أدعوكِ من القلب لتكوني جزءًا من هذه الرحلات
لنكتشف معًا أماكن جديدة، ونصنع لحظات خفيفة على الروح.
مساحة للتجربة، للسكينة، وللضحكات الصادقة.
رحلة تشبهك، وتبقى معك.
للتواصل
سواء كان عندك سؤال بسيط، فكرة لرحلة، أو حتى فضول تعرفي أكثر — رسالتك تسعدني!
كل رحلة تبدأ بخطوة، وهذه يمكن تكون خطوتك الأولى.